الطرق والأساليب التعليمية التقليدية والحديثة وعلاقتها بالنمو المعرفي في رياض الأطفال من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال ببلدية جرمة
الكلمات المفتاحية:
الطريقة، الأسلوب، التقليدي، الحديث، المعرفيالملخص
تناولت الدراسة واقع طرق التدريس التقليدية والحديثة في رياض الأطفال وعلاقتها بالنمو المعرفي للطفل داخل بلدية جرمه، وبالأخص منطقتي جرمه وتوش. هدفت إلى التعرف على الأساليب المعتمدة، المشكلات التي تواجه المربيات، وإمكانية إدخال أساليب أكثر تطورًا. أجريت خلال العام الدراسي 2025 باستخدام المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت على استبانة وزعت على 40 مربية، وحُللت البيانات إحصائيًا بالمتوسط الحسابي والانحراف المعياري والنسب المئوية. أظهرت النتائج أن غالبية المعلمات تتراوح أعمارهن بين 35–45 سنة، ومعظمهن يحملن دبلومًا تربويًا، ويملكن خبرات متفاوتة. اتضح أن رياض الأطفال تعتمد بدرجة كبيرة على الأساليب التقليدية، مع قلة توظيف التكنولوجيا الحديثة بسبب ضعف الإمكانات. كما أن بعض الوسائل التعليمية متوفرة مثل المكعبات، بينما تفتقر لكتب وقصص محفزة. رغم امتلاك المعلمات كفاءات جيدة، إلا أن نسبة قليلة منهن فقط تستخدم طرقًا حديثة (27%)، كما برزت قلة الدورات التدريبية كإحدى أهم التحديات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
